الثلاثاء، 11 سبتمبر 2018

أنتِ هنا !


إليها، وقد سافرت..
|
أحبكِ..
والأسفارُ
تجلو المعادنا
ويصفو بها
ما كدَّر الدهرُ من مُنى
••
وفي جمرة الأشواق..
في كيَّةِ النَّوى
معيـــدٌ لما وَلَّى..
مقيــــــــمٌ لما انثنى
••
فإما افترقنا
كان في الشوق ملتقى
وإما التقينا
شيَّــــدَ الحُبُّ مَسْكنـــا
••
أقول،
ولا أَنْفَكُّ،
والحب سائقي:
مكانــكِ في قلبي،
وأنتِ هنا.. هنــــــــا !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق