الأربعاء، 10 أكتوبر 2012

تغريدات.. وتغرودات !!


لغة (كل شيء تمام) غير مقبولة، وكذلك لغة (كلها خربانة). اللغة الوحيدة التي عليها العمل والمعوَّل هي: (لدي أمل، وعلى الله أتوكل).
***
)معتقل سابق).. هل تمثل هذه الصفة إضافة راجحة أو قيمة مضافة في السيرة الذاتية لبعض الناس؟..
***
كلامك دليل عليك حتما، لكنه ليس بالضرورة دليلا علي. أحترم وجهة نظرك، لكن لا أستطيع ألا أفكر وأبدي أنا الآخر وجهة نظري.
***
بالضرورة .. إذا كانت حرية التعبير ضرورة فإن تقبل الاختلاف في وجهات النظر ضرورة !
***
إنما هي وجهات نظر (لا أكثر ولا أقل): من يهتم ومن لا يهتم،، ومن يكون همه غيظا، ومن لا يكون، ومن ينهي غيظه بدمعة، ومن ينهيه بابتسامة..!!
***
ثمة من ينفخ البالونة فتتمدد أكثر.. ليس من الحكمة اللعب بها، وليس من الحكمة دعسها بالقدم، وليس من الحكمة تركها.. الحكمة كلها في رأس إبرة صغيرة!
***
أن يكون (الوطنُ) بين عينيك أو خلف ظهرك.. هذا مرهونٌ باتجاه حركتك، وأن تجدَه أينما وليت وجهك.. فهذا مرهون بمدى إيمانك أنه بلا حدود و لا قيود !
***
لستَ ملاكا، و لا أنا.. وإذا كنتَ شيطانا، فأعوذ بالله منك!
***
وأنت ترفع صوتك مطالبا بحقوقك غاضبا من الآخرين الذين قصروا في واجباتهم، حاسب نفسك كثيرا على حقوق الآخرين التي ضيَّعتَها حين قصرتَ في واجباتك..
***
كلما ابتعدت عنك يا وطني ، أراني أقترب منك أكثر !
***
في أول لحظة تدرك فيها كم أنت ضعيف، تقطع أول خطوة راسخة في التعرف إلى نفسك أكثر.. !!
***
من المهم أن تجتهد لتفتح الباب المغلق، لكن الأهم أن تتأكد أولا أن هذا الباب يفضي إلى درب سالك !
***
"معتقل سياسي" لقب يسعى وراءه فارغون، و"مطبِّل" تهمة جاهزة لدى بعض قاصري النظر، و"النفاق" سلوك جاهز لدى متسولي المناصب، وبينها أمور مشتبهات!
***
(شاملْ دشداشته!).. تعبير عن الرجل يرفع أسفل ثوبه كاشفا عن ساقيه وهو يخوض لجة ماء أو ما أشبه. التعبير حصري للرجل، لكن يجري العمل حاليا لاستحداث تعبير مساوٍ للنساء بعد ظهور العباءة التي ترتفع أمام الساقين، فنقول (شاملة عبايتها).. وبالتوفيق للجميع!
***
الفعلُ المحترم يدل في أحيان كثيرة على الفاعل أكثر مما يدل على المتوجه به إليه!
***
حين تطمئن إلى أنك وصلت إلى الحقيقة.. لا تحتقر حقائق الآخرين!