الأربعاء، 17 فبراير 2016

.. أخيرا ..

أخيراً
استطاعَ ظِلُّك
أن يتَّحدَ معك ..
و أخيراً ستذهبان معا
إلى أماكنَ طالما راوحَ فيها بين خطاه..
فيما كان شخصُكِ نائماً على سريرٍ من مرض..
أو قابعاً كيتيمٍ في غُرفةٍ معزولةٍ عن العالم!
طالما حدَّثَني عنك
فأَسمعَ، وأبكى
وطالما حدَّثْتُه عنك
فسَمِعَ ، وبكى
وقد يجمــــــــــــــــــــــعُ الله الشتيتيـــــــــــــــن بعدمـــا

يَظُنَّــــــــــــــــــــان كل الظَّــــنِّ أن لا تلاقيـــــــــــــــــا !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق