الأحد، 18 فبراير 2018

ينايريات 2018م


29 يناير
في اللحظة العاصفة، في الموضع القلق، في مواقف التدافع المجنون؛ ثمة نقطة هادئة ثابتة عاقلة، في مكان ما من حولك؛ يمكنك الاطمئنان إليها والاعتماد عليها حتى تأمن السقوط!

23 يناير
لا بأس أن تصبر على (إساءة صغيرة) إذا كان من ورائها (إحسان كبير) على فقير أو المجتمع.. لا بأس عليك، فربما تُجْزى –والله ذو الفضل- بأجر الكاظمين الغيظ، وأجر الصابرين، وأجر المحسنين!

21 يناير
#مسندم_في_خارطة_سلطنة_عمان، رسما وواقعا؛ حقيقة لا تقبل التبديل أو التغيير. وبكون #مسندم_عمانية فإنها صمام أمان للخليج كله، لأن #عمان تفضل السلام خيارا استراتيجيا، عن بصر وفكر لا ضعف وخَوَر.
حفظ الله #السلطنة وشعبها من #مسندم إلى #ظفار، وكتب السلام لـ #الخليج_العربي وأهله جميعا..

20 يناير
بعض الأسئلة، كما هي بعض الأجوبة؛ تكفيك عناء طرح الأسئلة الأخرى أو مؤونة الإجابة على أسئلة لا نهاية لها.

15 يناير
إن في تجميل بيئة الكلام، وفي المعاني الإيجابية الخَيِّرة التي تبثها بين الناس، وفي النوايا الصافية التي تقودك إلى كل هذا؛ إحساسا بالمسؤولية الكونية، والتزاما بتحقيق الخيرية في المجتمع، ووجها من وجوه العبادة لله عز وجل..

6 يناير
ربما تُنجي الإنسانَ سريرةٌ طاهرة حتى وإن قَصَّرت به سيرته، وربما يَرِدُ بنواياه الطيبة -في كل ما يأتي ويَذَرُ- مواردَ الصالحين من حيث لا يدري ولا يتوقع الناس، وربما يَحْسُن ذكره بأعمال كان في إمكان الكثيرين القيام بها ولكن الغفلة حملتهم على التقصير عنها..
في الحياة أناس من أهل الجنة، لا يُعْرفون إلا بعد مماتهم!

2 يناير
المفردات التي كنت تختارها بعناية لتضعها في موضعها الصحيح من الكلام.. تلك الكلمات والجمل التي كان كلامك يزدان بها ويتألق في المجالس والمواقف؛ هل تعلم أنها كانت محط استماع الكثيرين من حولك، وهاهم الآن يعيدون استخدامها، فتجد لكلامهم في قلبك وسمعك ما كان الآخرون يجدونه من كلامك الأنيق!..
تخيل أن الكلمات الجميلة يمكن أن تكون صدقة، وأنها لو انتشرت فربما تكون صدقة جارية يعود أجرها عليك.. جدد نيتك الآن في أن يكون كلامك الجميل المخترع صدقة تبذلها في سبيل الله.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق